صدمته الاجوبه المحتاره..والتي حيرت عيونه بي..
صدمته ردود فعلي التي جاءت من كُبر عذاابه بي..
جرحني كذبني خدعني وما زالت هناك دمووع نازله..
مرت اشهر وايام وما زالت تمر وانا ما زلت على تلك الحال المؤلمه..
ذهب وتركني وحيده مع تلك الجراح الانيه..
وجاء الزمان والعجل الذي دار و التفت على انين جرحي الماضيه..
وحس بدموعي التي انهارت فوق يديه القاسيه..
التي لطالما حسستُ بجرحها وخشونتها الفائقه..
كلمني وكلامه ما زال على ما كان يدوي بجراحه..
حدثني وبمكان خضوعي وانزوائي صرخ بضحكته العاليه..
ضحك وضحك وما زالت دموع من عيني تشهق وتصرخ باصوات هافته..
والانين بالقلب ينده ماذا حل بك يا حبيبتة من أيام ماضيه..
هل هتفات أسمه بقلوباً اخرى جعله يدا جارحه..
ام اصالته تعني بترك جراح داميه..
هل وصلت لك ردودي الحانيه..
التي لا زلت مصدوما من اجوبتي الحاليه..
لا ألومك على صدمتك يا حبيب من أيام ماضيه..
فأصالتي تسير على الاطلال الماضيه..
وهل اعتقدت انني مثلك انسى اطلال المودة الذاهبه..
هل فكرتني كـشخصك أسير وراء اي قلبا اراه بطريق سائره..
انصدم حبيبي انصدم من دموعي النازله..
هكذا انا ابقى على ذكريات لا تزال عائشه..
ولست كـ مثل غيري انسى الايام الماضيه ..
بلحظات قصيره ومع قلوبا خادعه..
__________________
في يوم حبست قلمي وحكمت عليه بالاعدام فاليوم حررته من جبروت حكمي واعتقالي ليرسم ويخط بكل الاشجان ليصل مابجوفة لكل عين واذان هذا قلبي يرسل رنات الولهان